شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة واسعة ضد مجموعة من صناع المحتوى المعروفين بـ"شلة دبي"، من بينهم نارين بيوتي وزوجها رامي سامو، غيث مروان وزوجته سارة الورع، أنس وأصالة مروة، أسامة مروة وشيرين بيوتي، يومي، مس دعاء، ننوش وريتشيتي، وآخرين.
ودعا المتابعون إلى إلغاء متابعتهم، معتبرين أن محتواهم يفتقر للفائدة، ويقتصر فقط على الاستعراض المبالغ فيه للثروة والرفاهية، من حفلات فخمة وسيارات باهظة وماركات عالمية، دون تقديم قيمة حقيقية أو محتوى هادف.
واعتبر المنتقدون أن تصنيفهم كمؤثرين غير دقيق، بل وصفوهم بأنهم يساهمون في إفساد ذوق الجيل الناشئ، من خلال الترويج لأسلوب حياة غير واقعي، يشجع على السطحية والمظاهر الفارغة.