تضم الحملة الدولية جهودًا من علماء ومنظمات حكومية وغير حكومية لتوعية الجمهور بأهمية التصدي لتداعيات انخفاض معدلات المواليد، وتناقش التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي قد تنجم عنها، بما في ذلك تأثيرها على التوازن الديمغرافي والاقتصاد العالمي.
بالتزامن مع إطلاق حملة دولية جديدة للتوعية بانخفاض معدلات المواليد، يسعى العلماء والمنظمات المعنية لتسليط الضوء على التحديات المحتملة التي يمكن أن تنجم عن هذا الانخفاض المستمر. وتهدف الحملة إلى توجيه الاهتمام للتصدي لهذا التحدي العالمي وتطوير استراتيجيات لمواجهته، بغية الحفاظ على استقرار السكان والاقتصادات الوطنية والعالمية.