تثير حادثة العثور على جثة فتاة فرنسية يافعة داخل كنيسة مهجورة في إيطاليا تساؤلات وتكهنات حول ملابسات وفاتها المأساوية. ووجدت الفتاة، التي لم يُكشف عن هويتها بعد، ملطخة بالدماء، حيث تشير التحقيقات إلى أنها تعرضت للطعن والإصابة بالرصاص داخل الكنيسة المهجورة في وادي أوستا بشمال إيطاليا.
تفيد المعلومات الأولية بأن الفتاة كانت تبحث عن منزل مسكون يُشاع أنه يحتوي على أشباح، وأنها أخبرت عائلتها بخططها قبل مغادرة القرية القريبة من ليون، حيث تعيش. يُعتقد أن الفتاة قد تنفذ تحدٍ على منصة "تيك توك"، وربما تكون وفاتها مرتبطة بمسابقة صيد الأشباح أو محاولة لتنفيذ مزحة على وسائل التواصل الاجتماعي.
تظهر الدلائل أن الفتاة كانت ترتدي ملابس "مثل مصاصي الدماء"، وقد شوهدت برفقة شاب داخل المنطقة. يواصل رجال الشرطة التحقيقات للكشف عن الأسباب وراء وفاة الفتاة وتحديد هوية الشاب المشتبه به.