تحققت الشرطة في مدينة Edna بولاية تكساس في واقعة مأساوية، حيث عُثر على ليزبيث مدينا، البالغة من العمر 16 عامًا والمشجعة في مدرسة Edna الثانوية، ميتة في حوض الاستحمام بشقتها في وقت سابق من هذا الأسبوع. وقالت عائلتها إنها كانت تستعد للذهاب إلى المدرسة وكانت لا تزال ترتدي ملابس النوم عندما وُجِدت.
وفور اكتشاف الحادث، استدعيت الشرطة التي لم تحدد بعد سبب الوفاة، وتشير التحقيقات إلى أنها قيد المتابعة. وفي تصريح للعائلة، قالت عمتها آنا مدينا: "نحن نريد فقط إجابات، لا نعلم ما حدث حقًا". وأشارت الشرطة إلى أنها لم تحدد هوية المشتبه به حتى الآن.
تناشد العائلة أي شخص يمتلك معلومات أو لقطات كاميرا أمنية تساعد في الكشف عن ملابسات الحادث أن يتعاون مع الشرطة. يظل السبب الحقيقي وراء وفاة ليزبيث مدينا غامضًا، وسط حزن وصدمة في المجتمع المحلي.