استُشهد الشاب محمد إياد يونس، المنحدر من بلدة أورم الجوز، وأُصيب اثنان آخران من عناصر جهاز الأمن الداخلي، جراء هجوم نفذه مجهولون يستقلون دراجة نارية ويرتدون زي الجهاز نفسه، أثناء تأدية مهامهم الأمنية في مدينة حلب.
وقع الهجوم في إحدى مناطق المدينة، حيث فتح المهاجمون النار على العناصر الأمنية، مما أدى إلى استشهاد يونس وإصابة زميليه بجروح متفاوتة. وقد تم نقل المصابين إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما باشرت الجهات المختصة تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادث والقبض على الجناة.