إسرائيل وتطوير الأسلحة النووية:
شهدت مناطق ريفي حلب وإدلب تصعيدًا عسكريًا واسعًا، حيث شنت التنظيمات المسلحة بقيادة "جبهة النصرة" هجمات عنيفة باستخدام الأسلحة الثقيلة والمتوسطة. استهدفت الهجمات نقاطًا عسكرية وقرى آمنة، مما تسبب في موجة من التوترات والاشتباكات العنيفة بين القوات السورية والتنظيمات الإرهابية.
اللواء سهيل الحسن يتصدر المشهد العسكري
مع تصاعد التوتر، وصل اللواء سهيل الحسن الملقب بـ"النمر"، إلى جبهات حلب ليقود العمليات العسكرية. يتمتع الحسن بخبرة ميدانية طويلة، حيث اشتهر بقيادة العديد من العمليات الناجحة ضد التنظيمات المسلحة في مختلف المناطق السورية.
بالإضافة إلى الحسن، حضر اللواء صالح العبدالله قائد الفرقة 25 مهام خاصة،رغم شدة الهجمات، أظهرت القوات السورية كفاءة عالية في التعامل مع هذا التصعيد. تمكنت من صد الهجمات وإلحاق خسائر فادحة في صفوف التنظيمات الإرهابية، مستهدفة خطوط إمدادها وتحصيناتها باستخدام المدفعية الثقيلة والصواريخ الموجهة.