الهروب من الموقف بالوجوديه
اي الهروب النفسي مع وجود الجسه وهذا النوع بيؤدي الي تدهورالنفس
و اهلاك الروح
و التخبط
والتشتت
و التحول البشري للشخص النقيض لان الشخص يبحث عن البدائل من داخله مع وجوده كائن في نفس الظروف و الأشخاص و نفس البيئة الحياتيه التي تؤذيه نفسيا لتحوله لمريض نفسي و لذلك ....
اعلم جيدااا
ان الاختفاء و الهروب من المواقف وسيله وليس غايه
و تذكر ان انت نعم ...انت
من مر بفترات و مراحل مليئه بالكوابيس الحياتيه التي ربما تكون من صنعك انت او من تدابير البشر او من صنع الظروف و المواقف . ولك ان تتدبر و تستعيد نفسك القويه المستطاعه علي التخطي
وتعلم % ....
ان هذا الاستدعاء قراررررررر يوكده العقل و ينفذه المنطق
حقاااااا
الخروج من الازمه قرار يؤكده العقل و ينفذه المنطق
و تيقن ....
ان التخطي بعون الله الذي يعلم السر و ما اخفي و هو القادر علي تدابير البشر وان الله سبحانه و تعالي مدبر الامر و مغير الاحوال
قرررر.....
ان تنقي روحك من الالم الذي يحمل المواقف و الاثر من بصمات الحياه المزعجه
ارجع الي رب البشر و قرر التخطي و استعيد الثقه في نفسك المتحوله المستعاده
القويه
المحفزه
البنائه القادره علي التعامل والتخطي و ذلك
بالنظر الي الامام لا الي الخلف
و عدم التركيز في من حولك
و من تركك
ومن خذلك
من دعمك
من خانك
من نافق
و من جبر بخاطرك لان ذلك
الاحاسيس الفاشله ترهق نفسك القويه و تشتتها و تاخذك الي ما وصلت له من ازعاج و تشتت نفسي و ذهني
بالبلدي ارمي حمولك علي الله و تذكر انه
ياما دقت علي الرأس طبول
تحياتي و دعواتي
بالخير اينما تكونوا