أصدر علي رامي مخلوف بيانًا رسميًا عبر صفحته على "فيسبوك" نفى فيه بشكل قاطع أي علاقة له أو لعائلته بتحركات أو دعوات تُوصف بأنها تهدف إلى الفوضى أو الفتنة. وأكد مخلوف أن الأخبار التي يتم تداولها بهذا الشأن عارية تمامًا عن الصحة، وتستهدف إثارة الانقسام وزعزعة الأمن والاستقرار في البلاد.
وأضاف أن من يروج أو ينشر هذه الشائعات سيتحمل كامل المسؤولية القانونية والأخلاقية، داعيًا الأهالي إلى التزام الوعي والمسؤولية وعدم الانسياق خلف الأخبار غير المؤكدة التي تصب، حسب وصفه، في مصلحة أعداء الوطن.