171 دكتورًا ومتهمًا بتزوير الشهادات في سوريا: أبرز الأسماء تكشف عنها التحقيقات الأخيرة

في تطور ملفت للقضية، أفادت مصادر أمنية بسوريا عن ضبط أكثر من 171 شخصًا في الفترة الماضية بتهمة تزوير الشهادات العلمية ووثائق أخرى. التحقيقات التي بدأت في أعقاب سقوط النظام، كشفت عن أسماء بارزة من بينهم دكاترة ومسؤولون في مختلف المجالات، تم ضبطهم بتهم تزوير شهاداتهم بهدف الحصول على مناصب أو امتيازات.

من بين الأسماء التي تم الكشف عنها مؤخرًا:
1. الدكتور جمال اسبر سلوم - عضو قيادة فرع جامعة دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي.
2. الدكتور عفيف دلا - عضو قيادة فرع دمشق مكتب الشباب.
3. الدكتور يوسف حسن سلامة - قائد كتائب حزب البعث العربي في فرع دمشق.
4. الدكتور أحمد عبد الغني - سفير وإعلامي وكاتب ومدير تحرير جريدة القرار الدولية.
5. الدكتور شادي الأحمد - محلل سياسي واقتصادي وصاحب مطعم نادي الصحفيين بمنطقة جسر الأبيض.
6. الدكتور طارق عيروط - رئيس مجلس الذهب العربي ومدير بنك وعضو اتحاد مجلس الذهب العالمي.
7. الدكتور ماجد الركبي - رجل أعمال وكيل جامعة الحياة اللندنية من حلب، مقيم في دمشق.
8. البروفسور محمد غنايم - فلسطيني الجنسية، صاحب جامعة الحياة للعلوم الإدارية.
9. الدكتور علاء أصفري - محلل اقتصادي ورجل أعمال، صاحب مطعم في المنطقة الحرة.
10. الدكتور خالد مطرود - محلل.
11. الدكتور همام حيدر - أمين فرع دمشق لحزب البعث العربي الاشتراكي في ريف دمشق سابقًا.

وقد أظهرت التحقيقات أن معظم هؤلاء الأشخاص قد استخدموا شهاداتهم المزورة للحصول على مواقع قيادية، أو امتيازات اقتصادية أو سياسية، سواء في القطاع العام أو الخاص. وتُجري السلطات السورية تحقيقات مكثفة للكشف عن مزيد من التفاصيل حول هذه الشبكات.




إغلاق


تعليقات الزوار إن التعليقات الواردة لا تعبر بالضرورة عن رأي وفكر إدارة الموقع، بل يتحمل كاتب التعليق مسؤوليتها كاملاً
أضف تعليقك
الاسم  *
البريد الالكتروني
حقل البريد الالكتروني اختياري، وسيتم عرضه تحت التعليق إذا أضفته
عنوان التعليق  *
نص التعليق  *
يرجى كتابة النص الموجود في الصورة، مع مراعاة الأحرف الكبيرة والصغيرة رموز التحقق
رد على تعليق
الاسم  *
البريد الالكتروني
حقل البريد الالكتروني اختياري، وسيتم عرضه تحت التعليق إذا أضفته
نص الرد  *
يرجى كتابة النص الموجود في الصورة، مع مراعاة الأحرف الكبيرة والصغيرة رموز التحقق
 
اسـتفتــاء الأرشيف

برأيك .. هل تعود الأمور لنصابها بين ترامب وزيلينسكي ؟