تبين من التحقيقات الأولية أن أحد أولياء الأمور قام بترك ابنه الصغير داخل السيارة، بينما هبت السائقة وزوجها للقيام بأمورهم الخاصة. ورغم أن السيارة كانت متوقفة بالقرب من مدرسة الطفل، إلا أن ذلك لم يمنع وقوع الفاجعة.
وتجدر الإشارة إلى أنه ينبغي على أولياء الأمور أخذ الحيطة والحذر عند توكيل السائقين بنقل أطفالهم، والتأكد من مطابقتهم للمعايير الأمنية والتراخيص اللازمة. فالسلامة والرعاية الأبوية هي الأساس في حماية أطفالنا من المخاطر المحتملة.