أعلنت الحكومة الكندية عن خطة هجرة جديدة لعام 2025 تهدف إلى جذب المهنيين المهرة، خاصة في مجالات التكنولوجيا والابتكار، وذلك بالتزامن مع فرض الولايات المتحدة رسومًا إضافية بقيمة 100,000 دولار على تأشيرة العمل H-1B، ما دفع الكثير من الكفاءات الدولية للبحث عن بدائل أكثر مرونة وأقل تكلفة.
وفي تصريح لوزير المالية الكندي السابق، مارك كارني، قال:
"لكي نُطابق بين مستويات الهجرة واحتياجاتنا وقدرتنا على الاستيعاب، ستتضمن هذه الميزانية خطة هجرة جديدة لكندا، من أجل الوافدين الجدد، ومن أجل الجميع."
أهم ملامح الخطة:
- ربط الهجرة بالقدرة الاقتصادية والاجتماعية.
- استراتيجية لجذب المواهب التقنية عالمياً.
- تسريع إجراءات لمّ الشمل العائلي.
- توسيع التدريب المهني والتقني.
هذه الخطة تأتي في وقت حساس، إذ بدأت شركات أمريكية كبرى مثل Walmart وInfosys وTCS في تقليص اعتمادها على تأشيرة H-1B، مما يزيد من جاذبية كندا كوجهة بديلة للمبرمجين والمهندسين الدوليين.