تعتبر كندا واحدة من الدول التي تشهد نموًا سكانيًا ملحوظًا، حيث بلغ عدد السكان مستوى قياسيًا في عام 2023، مما يعكس تأثير الهجرة المؤقتة على الديموغرافيا.
ارتفاع عدد السكان وتأثيراته:
شهدت كندا ارتفاعًا بلغ 1.27 مليون نسمة في عام 2023، بنسبة نمو قدرها 3.2%، وهو أعلى معدل نمو سكاني منذ عام 1957، وتسبب هذا الارتفاع في تفاقم مشكلة الإسكان وارتفاع أسعار المنازل.
تحديات النمو السكاني:
تعتبر الهجرة المؤقتة العامل الرئيسي وراء هذا النمو السكاني، مما أدى إلى تحديات في توزيع الموارد وتخصيص الإسكان، كما أدى إلى خفض نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
أهمية المساهمة الاقتصادية للهجرة:
تعتمد كندا بشكل كبير على الهجرة لتعزيز نموها الاقتصادي وتنويع قوتها العاملة، وتظهر البيانات الحكومية أن الهجرة المؤقتة تسهم بشكل كبير في النمو الاقتصادي للبلاد.
تحديات المستقبل:
تتطلب التحديات المستقبلية في مجال الهجرة إيجاد سياسات فعّالة تتناسب مع احتياجات السكان والاقتصاد، وتوجيه الجهود نحو تحسين إدارة الموارد وتوفير فرص إسكان مناسبة.