تكشف مدارس خاصة في كيبيك، كندا، عن ممارسات غير أخلاقية حيث تُقدم تدريبًا سريعًا في مهن المرافقين المستفيدين بتكاليف مالية باهظة. يستهدف هذا النشاط الوافدين وطالبي اللجوء، مشجعًا إياهم على الحصول على شهادات مزيفة بمبالغ مالية عالية.
تُظهر المدارس الخاصة تقديم تدريب غير معترف به رسميًا، دون تحذير من عدم اعتماد شهاداتها من قبل وزارة التعليم الكندية. يأتي هذا في ظل نقص العمالة في مهن المرافقين المستفيدين، حيث يرفض السكان المحليون شغل تلك الوظائف.