وجد مؤشر مدركات الفساد السنوي الذي تنشره منظمة الشفافية الدولية "انزلاقا مخيفا" إلى الفساد في كندا في عهد رئيس الوزراء جاستين ترودو.
ومع درجة الشفافية الإجمالية 74 من أصل 100، اعتبر التقرير أن كندا كانت في حالة "ركود" عام 2022، بعد أن كانت نتيجتها سيئة لسنوات عديدة.
وفي نوفمبر 2022، ذكرت صحيفة "غلوبال نيوز" أن "جهاز المخابرات الأمنية الكندي (CSIS) حذر ترودو من أن الحزب الشيوعي الصيني مول بشكل مباشر ما لا يقل عن 11 مرشحا في الانتخابات الفيدرالية الكندية لعام 2019".
كما حذر مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية من أن عملاء صينيين قد وضعوا في مكاتب بعض أعضاء البرلمان الحاليين.