الخميس 15 نيسان 2021
لوس أنجلوس:
لندن:
مكة:
تابعونا على
اشترك بخدمة RSS
Toggle navigation
الرئيسية
الأخبار
الأخبار السياسية
أخبار الولايات المتحدة الأمريكية
اخبار سوريا
اقتصاد العالم
الأخبار الفنية
صحة وجمال
منوعات حول العالم
عالم الجريمة والحوادث
تكنولوجيا واتصالات
الأخبار الرياضية
إسلاميات
مقالات
أخبار المجتمع العربي في أمريكا
أخبار الجالية العربية في أمريكا
حفلات وسهرات المطاعم العربية في أمريكا
تعازي
خدمات الجالية العربية في أمريكا
المركز التجاري العربي الأمريكي
خدمات قانونية في أمريكا
خدمات البيع والشراء في أمريكا
عقارات للبيع والإيجار في أمريكا
مركز تحت المجهر للعمل في أمريكا
فرص عمل في أمريكا
يطلب عمل في أمريكا
مجلة انستغرام Instagram Magazine
فيديو كوميدي
إن.إم.سي تقاضي أحد بنوك دبي في نزاع دين بستة مليارات دولار
Nvidia تتوقع أن تتجاوز مبيعات الربع الأول 5.3 مليار دولار
وكالة الأنباء التونسية تتخذ قرارا صارما بعد اقتحام الأمن لمقرها
أسوأ مراحل حياة جاستن بيبر... فحص نبضه ليلياً للتأكد من أنّه حيّ
كل الأضواء على نيمار.. هل يمهد باريس سان جيرمان لخروج مبابي؟
كتب حميد طولست / المغرب : لا تحيق الشماتة إلا بأصحابها ... حول رحيل نوال السعداوي
مصر.. لصوص يقدمون على خنق عجوز في الثمانين ويحرقون جثتها
سوريا .. سعر جديد لدولار الحوالات
مقطع فيديو (مهين) يودي بممثل فرنسي كوميدي للمحاكمة في المغرب
فتاوى رمضانية : هل يجب الصوم على الصبي البالغ تسع سنوات؟
"فايزر" تعلن عدم عثورها على أي دليل على خطر التجلط الدموي بسبب لقاحها
الدردشة مع الغرباء.. لمواجهة كورونا؟
رسالة من الشعب السوري إلى مثقفي الشتات ......الإعلامية مها جميل الباشا
الصفحة الرئيسية
//
الأخبار
//
مقالات
السبت 25/05/2013
إقرأ أيضاً
كتب حميد طولست / المغرب : لا تحيق الشماتة إلا بأصحابها ... حول رحيل نوال السعداوي
مِن مكتبتي - الإستسلام ليسَ خيارنا ... تعليق المهندس باسل قس نصر الله مستشار مفتي سورية
كتب إبراهيم أبراش / فلسطين : لماذا إسرائيل الأكثر استقراراً وتطوراً في الشرق الأوسط؟
قِيامَةُ المسيحِ السوري ... بقلم المهندس باسل قس نصر الله مستشار مفتي سورية
كتب الدكتور نسيم الخوري / لبنان : نقطتان من الزيت كي تزهر العقول
تكبير الصورة
سورية دولة علمانية شعارها الدين لله و الوطن للجميع .... ليس هذا فحسب وإنما لا توجد اعتبارات طائفية عند التعيين في المناصب ...تميزت بتنوع طبيعة شعبها وثقافته ..احتلت المرتبة الأولى في الأمن والأمان ....لا يعرف أهلها الفقر لأنها أعطتهم قوت المعيشة المدعومة من مواد غذائية ونفط وغاز وبنزين وطاقة وزراعة وصناعة إضافة إلى المدارس والجامعات والمستشفيات المجانية .... حصن منيع في وجه إسرائيل والغرب وأعوانهم.... أنظار العالم كله حولها لدورها السياسي الفعّال على الساحة الدولية والإقليمية بدعمها للمقاومات العربية (اللبنانية والفلسطينية والعراقية).... حياة اجتماعية متنوعة ... تفوق صناعي وزراعي وسياحي غير محدود، تأكل مما تزرع وتلبس مما تصنع .....دعمت مثقفيها وفنانيها فوق التصور .... هذه سورية قبل شهر آذار من عام 2011، هذه هي سورية التي يتباكى عليها الشعب العربي قبل السوري نعم أربعون عاماً والسوريون يتمتعون بهذه الحياة إلى أن جاء وكلاء الغرب المتصهين (سياسيّ ومثقفي الشتات) ينادون علينا بمطالب يدّعون بأنها محقة كالحرية والديمقراطية ووووووووووووووووو ؟!!!
ومع هذا لقد تجاوبت القيادة بتوجيه من الرئيس بشار الأسد وقدمت أكثر مما طُلب منها من إصلاحات جذرية كتعديل الدستور وحذف المادة الثامنة منه – قانون الأحزاب – قانون الإعلام – قانون الانتخابات – منح الجنسية للأكراد ووو وغيره، وفق برنامج ديمقراطي جديد بالرغم من ملاحظاتها على مطالبهم الفارغة من أي نفحة وطنية أو عربية، ومع ذلك وضعت لسورية بيئة تشريعية تحدد الحياة السياسية المتوافقة مع المطالب الشعبية المحقة.
لكن يا مثقفي الشتات ماذا قدمتم أنتم للشعب السوري .....؟
العنف والدم والقتل المتعمد والخطف والتشريد لأهلها والدمار للبنى التحتية – الفقر - الحرمان من الأمن والأمان وأكثر بكثير مما ذكر، أنتم ساهمتم في تغيير معالم سورية الحضارية التي عمرها آلاف السنين إلى سورية المدمّرة ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لكن من استطاع أن يحمي سورية من الغطرسة الصهيونية التي ساهمتم بحمايتها ومساعدتها للنيل من سورية يستطيع أن يبنيها أفضل مما كانت بسواعد الوطنين من أبنائها الذين أبوا أن يتركوا وطنهم للمستعمر.....
بلادي وإن جارتْ عليَّ عزيزة و أهلي و إن ضنُّوا عليَّ كرامُ
سورية جريحة اقتصادياً واجتماعياً تنزف دماً وألماً لما اقترفه بعض من أبنائها مما سوّلت لهم نفسهم لأذيتها في الداخل وفي الشتات ممن يدّعون أنفسهم مثقفين وفنانين حيث راهنوا على مدى العامين والنصف بدعم أمريكي صهيوني على سقوط النظام (من سقط ؟ هم وليس النظام) وهذا دليل آخر على قصر النظر وعدم خبرة في الحياة السياسية والميدانية .... أين أنتم مما يجري اليوم وأمريكا تستنجد بروسيا لمساعدتها بالخروج من هذا المستنقع الذي خسّرها كل نقاط القوة التي كانت تتباهى فيها وإسرائيل تعلمت درساً قاسياً من النسر السوري القوي بجيشه وشعبه الذي دافع بشراسة عن وطنه الغالي والإنجازات تتوالى حتى إسقاط آخر أداة صهيونية على الأرض السورية..... لينضم إلى ملاحم البطولة الأولى في تموز 2006 والثانية في غزة 2008.
كل الإدعاءات الداخلية والخارجية للمطالبة بإصلاحات كانت مجرد ستار هدفه إسقاط سورية كدولة أولاً وكشخص رئيسها ثانياً لما يتبناه من خط ممانع للصهيونية ودعمه للحلف المقاوم في وجهها، إذاً ما جرى وما يجري يثبت بأن هذه الممارسات الآتية من القرون الوسطى باسم هيئات شرعية و بأدوات صهيونية طُرحت كبدائل عن النظام مرتبطة بمشاريع إمبريالية واستعمارية وفق أجندات خارجية وظفت لمصالحها.
على مدى عامين ونصف والكثير من الشخصيات والأسماء التي كانت تعتبر نفسها أنها الريادية في الحياة السياسية والثقافية ثبت بأن من السهل شراؤها وإغراؤها وهي التي تقبع في فنادق الخمس النجوم في عواصم الدول المتآمرة على سورية.
اجتماعات ومداولات تجري في هذه المرحلة بين الساسة الدوليين والإقليميين يبحثون عن الحل السياسي للأزمة في سورية من خلال انعقاد مؤتمر جنيف 2 وبشروط سورية....
يا مثقفي الشتات يا من خنتم وطنكم ، فكيف سيثق الشعب السوري فيكم وكيف سيتأمل بكم خيراً لا بمؤتمر جنيف 2 ولا بجنيف 10، حيث ينطبق عليكم المثل الإنكليزي القائل: من يدفع للعازف هو من يختار اللحن. وبما أنكم أنتم العازفون حرصتم على آذان أولياء النعمة وأذواقهم ؟!
لن نغفر لكم ولن يرحمكم التاريخ لأن خيانة الوطن جريمة ما من عرف أو دين أو عقيدة أو فكر يبرر لكم ذلك . إنه العار نفسه أن تخونوا وطنكم ، إنه عار لن يكتفي أن تلبسوه وحدكم بل حتى جميع أهلكم وذريتكم ، سوف ينظر الناس لكم شزرا ، سوف يزدرونكم ، ليس لأن الناس أشرار ، بل لأن الجرم الذي اقترفتموه عظيم ، وعظيمٌ جداً ، لذا فأنتم به تظلموا أنفسكم وأهلكم فوق ظلمكم لوطنكم وأهل وطنكم ، وما من شيء يغفر خطيئة خيانة الوطن ، للأسف ما من شيء أبدا .
إغلاق
إقرأ أيضاً
كتب حميد طولست / المغرب : لا تحيق الشماتة إلا بأصحابها ... حول رحيل نوال السعداوي
مِن مكتبتي - الإستسلام ليسَ خيارنا ... تعليق المهندس باسل قس نصر الله مستشار مفتي سورية
كتب إبراهيم أبراش / فلسطين : لماذا إسرائيل الأكثر استقراراً وتطوراً في الشرق الأوسط؟
قِيامَةُ المسيحِ السوري ... بقلم المهندس باسل قس نصر الله مستشار مفتي سورية
كتب الدكتور نسيم الخوري / لبنان : نقطتان من الزيت كي تزهر العقول
تعليقات الزوار
إن التعليقات الواردة لا تعبر بالضرورة عن رأي وفكر إدارة الموقع، بل يتحمل كاتب التعليق مسؤوليتها كاملاً
أضف تعليقك
الاسم
*
البريد الالكتروني
حقل البريد الالكتروني اختياري، وسيتم عرضه تحت التعليق إذا أضفته
عنوان التعليق
*
نص التعليق
*
يرجى كتابة النص الموجود في الصورة، مع مراعاة الأحرف الكبيرة والصغيرة
رد على تعليق
الاسم
*
البريد الالكتروني
حقل البريد الالكتروني اختياري، وسيتم عرضه تحت التعليق إذا أضفته
نص الرد
*
يرجى كتابة النص الموجود في الصورة، مع مراعاة الأحرف الكبيرة والصغيرة
اختيار القراء
الأكثــر قــراءة
الأكثــر تعليقــاً
ترامب يشتم زعيم الجمهوريين في الكونغرس بخطاب ألقاه في فلوريدا
سقوط عدد من الضحايا بإطلاق نار بمدرسة ثانوية في ولاية تنيسي
المذيعة المصرية رانيا صفوت تقتل زوج شقيقتها
على خطى والده.. محمد عادل إمام الأعلى أجرا في رمضان بمبلغ فلكي
يا حيف على هيك رجال.. الجمهور يتّهم طارق العريان بإهمال ولديهما بعد خبر زواج أصالة
سوريا ... مؤتمر التعليم الجيد آفاق جديدة ورؤية مستقبلية فعالة
مصريان يضعان طفلا في "فرن العيش" ويصورانه.. والأمن يتدخل
لتقليل الشعور بالعطش.. 8 نصائح فعالة لسحور صحي طوال شهر رمضان
أنباء متضاربة حول ملابسات جريمة قتل في كبد الكويتية
الأسد يصدر مرسوما بإعفاء السوريين من غرامات الأحوال المدنية
زيوت عطرية تنظف الرئة وتحسن الجهاز التنفسي
مقتل مشتبه به وإصابة 3 عناصر شرطة في إطلاق نار بولاية جورجيا
لتقليل الشعور بالعطش.. 8 نصائح فعالة لسحور صحي طوال شهر رمضان
اسـتفتــاء
الأرشيف
أرشيف التصويت