لا يزال النجم البرازيلي داني ألفيس في سجن "بريانس 2"، وهو موجود هناك منذ 23 كانون الثاني- يناير دون كفالة، على إثر اتهامه باغتصاب امرأة شابة في ملهى ليلي في مدينة برشلونة ليل 30 كانون الأول - ديسمبر الفائت.
ولكن، يعتقد أحد زائري السجن مؤخراً أنّ ألفيس تتم معاملته بطريقة مميزة ومختلفة عن السجناء الآخرين بسبب "شهرته".
وتحدث شخص زار سجيناً عن الشائعات التي تنتشر في جميع أنحاء السجن حول ألفيس وقال "مما سمعته عندما جئت للزيارة، يرافق ألفيس إلى الفناء أربعة مسؤولين ويبقونه منفصلًا عن باقي السجناء الذين لا أعرف ما إذا كان يتواصل معهم".
وادّعى الرجل الذي لم يُقدّم دليلاً على صحة كلامه، أن ألفيس يُعامل بشكل أفضل من السجناء الآخرين، وقال "ما أعرفه حالياً أنه منفصل لأنها قضية حصرية، ولأنه رياضي معروف".